Top نسيت كلمة المرور الخاصة بالجهاز Secrets



– شوف يا أحمد باختصار، أنا عايزة منك خطة مكتوبة ومنظمة لطريقة عمل. إزاي نقدر ننقذ صناعة المزيكا في مصر ونحتوي الشباب اللي على الإنترنت.

التقيتُ “علي البطة” في وسط البلد، حيث كنتُ في طريقي إلي مدينة السلام لزيارة منزل “دادي” بنفسي. البطة كان مدخلي منذ سنوات لهذا العالم لمغنيي وموسيقيي المهرجانات.

لا عقود في عالم المهرجانات بل كلمة لكلمة. وكلمة كرنب كانت أكاذيب متسلسلة. بعد عامين اكتشفوا أن كرنب كان يقدم نفسه بصفته مدير أعمالهم، ويتقاضى نسبًا من كل الحفلات والأعمال التي ينجزونها دون أن يخبرهم.

Even when you were being a author who isn't going to oppose the government, like Naguib Mahfouz, and in many cases if those in electrical power celebrated your stellar achievements by putting your books at school libraries, that doesn’t cause you to immune from possessing a teacher stop college students from reading through your creating.

This unique officer, in addition to a bunch of Some others, seemed to admire my enjoy for Yasmine, so that they briefly appeared another way regarding the principles that state only first-diploma family are authorized going to legal rights. Although no official lawful standing certain us, they let her see me, pretending she was my relative.

-أنت عارفة، أنا بطلت أدور عليها من زمان وأحاول التركيز بس في دراستي وتخليص الماجستير.

We would all sit in a single home on marble benches protruding from your partitions, harboring scurrying ants and cockroaches, their thirst quenched by the prisoners’ and people’ tears.

And right before any innovative literature could rear its head, the revolution was crushed, just like all other revolutions, and the respiratory House for Egyptian and Arab literature dwindled.

مشى باتجاه المطبخ، ومن الثلاجة أخرج علبة بلاستيكية مغلقة بإحكام وقال:

“ربي أرحم أرواحًا اشتاقت أعيننا لرؤيتهم $$ يا رب آنس وحشتهم$$ ويسر حسابهم $$ يا رب قهم عذاب القبر واجعل قبرهم روضة من رياض الجنة”

أعطيتها ظهري وأنا أجيب على الهاتف. كان بركات يخبرني بأنهم تمكنوا من عقد الاتفاق مع الهيئة لتنظيم احتفالية انتصارات أكتوبر الثورات المجيدة.

وزعت في محطات الميكروباص وأمام المدارس الثانوية والإعدادية بوسترات تضم “بوب مارلي، تو باك، ودادي”. ثم بوسترات متعددة لدادي.

ألبير قصيري سيمنح مستقبل ثورة يوليو، اسمًا مناسبًا، بعد نصف قرن، في روايته “ألوان العار”، حينما يصفها بـ”طريق العمى وتوهم الكرامة”. والد أسامة، بطل الرواية، عامل مصنع فقد بصره في إضراب عمالي قبل الثورة، ومرّت السنون، ولا شيء تغيّر، فعاش أعمى في عزلة لا تقطعها إلا زيارات ولده التى يملأها بتخيل جنازة كريمة: “سيكون هناك رفقاء المصنع القدامى.

أعود إلى المنزل أعطي اللحم لماما، ثم أهرول إلي غرفتي للاستمناء. أظل إصَبَعَ في نفسي أحيانًا طوال اليوم. بينما تقشر الماما البصل والجزر وتقطعهما إلي قطع click here صغيرة في وعاء، يضاف إليه الماء والخل والملح والفلفل والقرنفل وورق الغار.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *